كثر اللغط والأخذ والرد مؤخراً حول مادة تناقلتها صفحات التواصل الاجتماعي مبنية على أداة التمني الفرعية " لو "
والحق يقال انها مادة من العيار الثقيل أثقلتها " لو"
وبكل صراحة اعترف أني لست سياسية ولا أجيد لغتها لكنني تأثرت ب " لو " فخطرني أن أنسج على نوّل " لو " وسأسبقها ب "ماذا" وألحقها ب " لم ". . لنبدأ.
- ماذا لو لم تتدخل روسيا بتاريخ 30 كانون اول 2015.
_ ماذا لو لم تستخدم روسيا حق النقض 14 مرة على ما اذكر في مجلس الأمن.
_ ماذا لو لم تكبح روسيا جماح تركيا في أكثر من موقف مفصلي ميدانياً وسياسياً.
_ ماذا لو لم تنجح روسيا في فكفكة العقد التي كانت مستعصية في الشريط مع الجولان والجنوب بشكل عام.
_ ماذا لو لم تصل اسراب كاليبر الذكية في الوقت المناسب من داخل روسيا.
_ ماذا لو لم تصل البجعة البيضاء وصغارها في رحلة طويلة وفي اكثر من مناسبة حيث شتت قطعان الذئاب وجرذان الأنفاق و ضباع البادية وثعالب الصحراء.
_ ماذا لو لم تصل السفن التي ملئت عنابرها بالقمح بعدما سرق الآخرون القمح وأحرقوه ولأكثر من موسم وأعتقد كذلك بالنسبة للوقود.
_ ماذا لو لم يتم تحرير زنوبيا وأثارها.
_ ماذا لو لم تستمر رحلات الطيران من والى مطارات روسيا.
_ ماذا لو لم تكن بيارات البرتقال والليمون تحتضن نسور سيبيريا
لن أطيل فالقائمة تطول لكنه الفضول الذي دفعني للتفكير بالجانب والوجه الآخر - ل " لو "
مدعومة بماذا ولم.
ختاماً " لو " هذه ذكرتني بما كنت اسمعه في المرحلة الابتدائية يضحكنا. وهو.
." لو مات لولو لولولولو "
تعليق المركز:
قال الأحنف:
غَضَبُكَ على من هو أضعفُ منكَ سوءُ خُلق، وغَضَبُكَ على من هو أقوى منك سوء حظ.
قال آينشتاين:
إنه أسهل أن تفلق الذرة من أن تخرق الفكر المتعصب والمتحجر.
قال الإمام علي:
ما جادلت عالماً إلا وغلبته، وما جادلني جاهل إلا وغلبني.
نبراس بازغلان
2020-05-23 AM 1:05:35صباحكم محبة وعاشت سورية حرة أبية
كم ما كتبه البعض من كلام فارغ يشكك بدور روسيا في سورية ويتهجم عليها ويهددها هو من ضمن الجهلاء الذين يستحقون الشفقة من جهة والسخرية من جهة أخرى.
الشفقة لأنهم يقرأون الأحداث بالمقلوب
والسخرية لأنهم يتظاهرون بأنهم الأحرص على البلد ويلهثون لأقتناص الفرص للظهور والدجل
والحق هو فيما كتبته السيدة سهام يوسف. فلولا روسيا لكنا تبخرنا في أصقاع الأرض
الشكر الكبير لروسيا عبر موقعكم الرأي السوري.
كم ما كتبه البعض من كلام فارغ يشكك بدور روسيا في سورية ويتهجم عليها ويهددها هو من ضمن الجهلاء الذين يستحقون الشفقة من جهة والسخرية من جهة أخرى.
الشفقة لأنهم يقرأون الأحداث بالمقلوب
والسخرية لأنهم يتظاهرون بأنهم الأحرص على البلد ويلهثون لأقتناص الفرص للظهور والدجل
والحق هو فيما كتبته السيدة سهام يوسف. فلولا روسيا لكنا تبخرنا في أصقاع الأرض
الشكر الكبير لروسيا عبر موقعكم الرأي السوري.
غيداء
2020-05-18 PM 9:57:27صحيح كل ما جاء في حديث الناس وهذا التذكير بما تكبدته روسيا وكما ذكرت الاخت سهام يوسف القائمة تطول ولن نستطيع نحن المهتمون بما يجري داخل سورية وخارجها أن نحيط بكل ما بذلته روسيا وبوتين ولافروف لإنقاذنا
نصيحتي للعبود أبو عيون السود وأمثاله أن يصمتوا فنحن اهل سورية واهل الشهداء لم نخوله وامثاله أن يتحدثوا نيابة عن الشرفاء والذين يقدرون الدور الروسي وأما إذا كان ما نشره وكتبه يخدم أجندات لا نعلمها فليذهب خلفها غير مأسوف عليه
صدقاً كل مرة أقرأ ما كتبه أشعر بالخجل فهل يا ترى يشعر هو بذلك...؟؟؟
لست أدري
نصيحتي للعبود أبو عيون السود وأمثاله أن يصمتوا فنحن اهل سورية واهل الشهداء لم نخوله وامثاله أن يتحدثوا نيابة عن الشرفاء والذين يقدرون الدور الروسي وأما إذا كان ما نشره وكتبه يخدم أجندات لا نعلمها فليذهب خلفها غير مأسوف عليه
صدقاً كل مرة أقرأ ما كتبه أشعر بالخجل فهل يا ترى يشعر هو بذلك...؟؟؟
لست أدري
معتز عزيز
2020-05-18 AM 9:21:54اسعدتم صباحاً
فعلاً هذا الموضوع هو شاغل البلد وقد وفقتم بعنوان حديث الناس
ارى ان تقوم الأقليات في سورية باشعال البخور لروسيا كل صباح ومساء
فلولاها لكانوا جميعاً في خبر كانَ
ومن المعيب على كل من يرمي حجراً في مياهها
ادعو الرب ان ينصر سورية ورئيسها
فعلاً هذا الموضوع هو شاغل البلد وقد وفقتم بعنوان حديث الناس
ارى ان تقوم الأقليات في سورية باشعال البخور لروسيا كل صباح ومساء
فلولاها لكانوا جميعاً في خبر كانَ
ومن المعيب على كل من يرمي حجراً في مياهها
ادعو الرب ان ينصر سورية ورئيسها
مسعود النوري
2020-05-14 PM 8:39:27اولاً مسا الخير الأخوة في الرأي السوري.
ثانياً يا جماعة بالله انا محتار واجتني العجيبة ومستغرب جداً وزعلان اكتر
اكيد بدكم تسألوني ليش.
رح قلكم ليش.
لأني بعد ما قرأت هالمقالة الذهبية لما تجب أن تكون عليه لغة السياسة وأدب الكتابة وفهم الواقع رجعت وفتشت عن ما كتبه البرلماني الشاطر العبود فشعرت بالصدمة وتسألت كيف لهذه السيدة الكاتبة أن تقرأ الدور الروسي المصيري بالنسبة لسورية بهذه الدقة والرقة بينما برلماني يعتبر نفسه انه منظر ومحلل استراتيجي ورجل دولة ويبدأ اول ما يبدأ فيما كتبه بتهديد رئيس دولة عظمى صديقة لولاها لما كان هو هذا البرلماني الشاطر في برلمانه ولما كان هناك برلمان ولكانت سورية كلها في خبر كان
فرجائي لكم ان ترفعوا صوتكم وتقترحوا ان تكون السيدة الكاتبة في البرلمان وليذهب هالشاطر وما كتبه في دفاتر النسيان.
اطلت عليكم اعذروني.
ثانياً يا جماعة بالله انا محتار واجتني العجيبة ومستغرب جداً وزعلان اكتر
اكيد بدكم تسألوني ليش.
رح قلكم ليش.
لأني بعد ما قرأت هالمقالة الذهبية لما تجب أن تكون عليه لغة السياسة وأدب الكتابة وفهم الواقع رجعت وفتشت عن ما كتبه البرلماني الشاطر العبود فشعرت بالصدمة وتسألت كيف لهذه السيدة الكاتبة أن تقرأ الدور الروسي المصيري بالنسبة لسورية بهذه الدقة والرقة بينما برلماني يعتبر نفسه انه منظر ومحلل استراتيجي ورجل دولة ويبدأ اول ما يبدأ فيما كتبه بتهديد رئيس دولة عظمى صديقة لولاها لما كان هو هذا البرلماني الشاطر في برلمانه ولما كان هناك برلمان ولكانت سورية كلها في خبر كان
فرجائي لكم ان ترفعوا صوتكم وتقترحوا ان تكون السيدة الكاتبة في البرلمان وليذهب هالشاطر وما كتبه في دفاتر النسيان.
اطلت عليكم اعذروني.
نزيه نزهان
2020-05-14 AM 10:06:43جميل جداً حين قرأت لو شعرت وكأني في رحلة رفيعة المستوى وقطار الرحلة يسير من محطة لمحطة وكل محطة اجمل وابلغ من الاخرى تنوعت فيها المشاهد المؤثرة لما تكبده الاصدقاء من اجلنا
ومع الاسف ان ينبق علينا العبود بما نبق
لذلك يمكن القول أعوذ بالله برفق الفلق من شر ما خلق.
ومع الاسف ان ينبق علينا العبود بما نبق
لذلك يمكن القول أعوذ بالله برفق الفلق من شر ما خلق.
غياث ربيع
2020-05-13 AM 11:25:55من المعيب نكران الجميل
روسيا انقذت سورية
الكاتبة اجادت التعبير الاخلاقي الذي يجب ان يكون عليه التراشق الاعلامي عبر وسائل التواصل الاجتماعي
صحيح انها أراء شخصية لكنها تعكر صفو العلاقات الطيبة
وما كتبه عضو في البرلمان لا يليق بصفته البرلمانية واتمنى لو نعلم ماذا يريد ومن هو الطرف الذي يسعى بما كتبه لإرضائه
تحيتي لكم أسرة الموقع
روسيا انقذت سورية
الكاتبة اجادت التعبير الاخلاقي الذي يجب ان يكون عليه التراشق الاعلامي عبر وسائل التواصل الاجتماعي
صحيح انها أراء شخصية لكنها تعكر صفو العلاقات الطيبة
وما كتبه عضو في البرلمان لا يليق بصفته البرلمانية واتمنى لو نعلم ماذا يريد ومن هو الطرف الذي يسعى بما كتبه لإرضائه
تحيتي لكم أسرة الموقع
نجيب العم
2020-05-13 AM 9:30:16اجمل كلام جمع السياسة وكياسة الأدب والذوق الرفيع بأسلوب وطني شيّق
شكراً لكم في الرأي السوري وشكراً للاخت سهام يوسف.
شكراً لكم في الرأي السوري وشكراً للاخت سهام يوسف.
ميسون الآغا
2020-05-11 PM 9:20:14لو كنت أملك قراراً لرشحت الأخت الكاتبة لمنصب وزير في سورية
ميسون الآغا
2020-05-11 PM 9:17:56لو كنت أملك قراراً لرشحت الأخت الكاتبة لمنصب وزير في سورية